بحـث
المواضيع الأخيرة
نتائج الربيع العربي الذي طبلنا له جميعا كان مجرد خدعة
صفحة 1 من اصل 1
نتائج الربيع العربي الذي طبلنا له جميعا كان مجرد خدعة
نتائج الربيع العربي الذي طبلنا له جميعا كان مجرد خدعة
اكبر سرقات في التاريخ
تأليف: مانليو دينوشي،
ترجمة: إبراهيم علوش
28/4/2011
[نشرت هذه المقالة في صحيفة المانيفستو الإيطالية في 22/4/2011، وأعيد نشرها بالإنكليزية في موقع "غلوبال ريسرتش" في 24/4/2011، ونترجمها للعربية لأهميتها ولما تلقيه من ضوء على الأهداف الإمبريالية من العدوان على ليبيا، ومنها مصادرة الولايات المتحدة لاثنين وثلاثين مليار دولار، ومصادرة الاتحاد الأوروبي لخمسة وأربعين مليار يورو، من الأصول الليبية، والمجموع هو أقل بقليل من مئة مليار دولار... ومنها احتواء الدور الذي تلعبه تلك الاستثمارات في سعي أفريقيا للتخلص من الهيمنة الإمبريالية. وبهذه المناسبة نود أن ندق ناقوس الخطر بشأن كل أموال الثروات السيادية العربية في الغرب، ولا يعرف أحد حجمها بالضبط، ولكنها كانت تقدر قبل الأزمة المالية الدولية بألفي مليار دولار أمريكي. الصندوق السيادي بالمناسبة، ويعرف أيضاً باسم "صندوق الأجيال"، هو الهيئة الاستثمارية التي تملكها الدولة وتودع فيها عائداتها، من فائضها التجاري، أو من مبيعات النفط والغاز مثلاً، ليتم استثمارها وتنميتها من خلال المتاجرة بالأسهم والسندات والمشتقات المالية والعقارات والمعادن الثمينة. وحسب تقديرات معهد الصناديق السيادية على الإنترنت، تقدر قيمة أموال سلطة أبو ظبي الاستثمارية مثلاً بحوالي 627 مليار دولار، وتبلغ قيمة الصندوق السيادي السعودي حوالي 440 مليار دولار، وتملك سلطة الاستثمار الكويتية أكثر من 200 مليار دولار، وسلطة الاستثمار القطرية أكثر من خمسة وثمانين مليار دولار، ويوجد في "صندوق إدارة العوائد" الجزائري حوالي 57 مليار دولار، الخ.. وقد تمت مصادرة الصندوق الاستثماري الليبي بجرة قلم، وهي سابقة خطيرة لن يكون أحدٌ من العرب بمنأى منها! - المترجم]هدف الحرب ضد ليبيا ليس فقط احتياطها النفطي المقدر حالياً بستين مليار برميل، وهو الاحتياط الأضخم في قارة أفريقيا، ويتميز بأن استخراجه من الأقل كلفةً في العالم… ولا هدف الحرب على ليبيا هو فقط احتياطي الغاز الطبيعي المقدر بحوالي ألف وخمسمئة مليار متر مكعب. ففي مرمى “المستعدين” في عملية “الحامي الموحد” في ليبيا توجد أموال الثروات السيادية الليبية، وهي رأس مال قامت الدولة الليبية باستثماره في الخارج. تدير سلطة الاستثمار الليبية أموال الثروة السيادية المقدرة بحوالي سبعين مليار دولار أمريكي، والتي تصل إلى مئة وخمسين مليار دولار إذا أضفت إليها الاستثمارات الأجنبية للبنك المركزي الليبي والهيئات الرسمية الأخرى. ولكن يمكن أن يكون الرقم أكبر من ذلك أيضاً. وحتى لو كانت أموال الصندوق السيادي الليبي أقل شأناً من الصناديق السيادية للعربية السعودية أو الكويت، فإن أموال الصندوق السيادي الليبي تميزت بنموها السريع. وعندما تأسست سلطة الاستثمار الليبية في 2006، كان لديها أربعين ملياراً من الدولارات تحت تصرفها. وفي خمس سنوات فقط، استثمرت سلطة الاستثمار الليبية في أكثر من مئة شركة في شمال أفريقيا، آسيا، أوروبا، الولايات المتحدة، وأمريكا الجنوبية في شركات قابضة، ومصرفية، وعقارية، وتصنيعية، ونفطية، وغيرها.
في إيطاليا تتمثل الاستثمارات الليبية الأساسية في بنك “يونيكرديت” الذي تملك سلطة الاستثمار الليبية والبنك المركزي الليبي سبعة ونصف بالمئة منه، ومجموعة “فينميكانيكا” الصناعية (ثاني أكبر مجموعة صناعية في إيطاليا، وأكبر مجمع للصناعات التكنولوجية المتقدمة – المترجم) وتملك ليبيا اثنين بالمئة منها، وشركة النفط والغاز الإيطالية ENI التي تملك ليبيا واحد بالمئة منها… وهذه وغيرها من الاستثمارات، ومنها سبعة ونصف بالمئة من نادي “جوفنتس” لكرة القدم، لا تنبع أهميتها من الزاوية الاقتصادية (وقيمتها الإجمالية حوالي خمسة مليارات وأربعمئة مليون دولار أمريكي) بقدر ما تنبع من الزاوية السياسية.
فليبيا، بعدما أزالتها واشنطن من القائمة السوداء “للدول المارقة”، سعت لأن تجد لنفسها موقعاً على الساحة الدولية بالتركيز على “دبلوماسية الصناديق السيادية”. وحالما رفعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الحظر عن ليبيا عام 2004، وعادت الشركات النفطية الكبرى إلى البلد، تمكنت طرابلس من أن تحافظ على فائضٍ تجاري يبلغ حوالي ثلاثين مليار دولار سنوياً تم استخدامه أساساً للقيام باستثمارات أجنبية. أما إدارة الثروات السيادية فقد خلقت آلية جديدة للسلطة والفساد في أيدي الوزراء وكبار المسؤولين أفلتت جزئياً على الأرجح من سيطرة القذافي نفسه. ويؤكد هذا القول حقيقة أن القذافي اقترح، في 2009، أن يذهب ثلاثين مليار دولار من العائدات النفطية “مباشرة للشعب الليبي”. وقد فاقم هذا من التمزق في صفوف الحكومة الليبية.
وقد ركزت الدوائر الحاكمة في أوروبا والولايات المتحدة على هذه الأموال، حتى أنهم قبل تنفيذ هجومهم العسكري على ليبيا لوضع يدهم على ثروتها من الطاقة، فإنهم سيطروا على صندوق أموال الثروة السيادية الليبية. وكما كشفت برقية منشورة على موقع ويكيليكس، قام محمد لياس، ممثل سلطة الاستثمار الليبية نفسها، بتسهيل هذه العملية. وفي العشرين من شهر يناير/ كانون الثاني، أبلغ محمد لياس سفير الولايات المتحدة في طرابلس أن سلطة الاستثمار الليبية قد أودعت اثنين وثلاثين مليار دولار في بنوك الولايات المتحدة. وبعد خمسة أسابيع من ذلك التاريخ، في الثامن والعشرين من شهر شباط/ فبراير، “جمدت” وزارة المالية الأمريكية تلك الحسابات. وحسب البيانات الرسمية الأمريكية، فإن ذلك المبلغ كان “أكبر مبلغ في التاريخ يتم حجزه في الولايات المتحدة”، وهو المبلغ الذي أمسكته واشنطن “كوديعة من أجل مستقبل ليبيا”. وفي الواقع سيستعمل ذلك المبلغ كحقنة من الرأسمال للاقتصاد الأمريكي الذي يعاني أكثر وأكثر من الدين.
…وبعدها بأيام، “جمد” الاتحاد الأوروبي حوالي خمسة وأربعين مليار يورو من الأموال الليبية.
إن الانقضاض على أموال الثروة السيادية الليبية سيكون له تأثيرٌ قويٌ في أفريقيا. فشركة الاستثمار العربية-الأفريقية الليبية كانت قد استثمرت في أكثر من خمسةٍ وعشرين بلداً أفريقياً، اثنين وعشرين منها جنوبي الصحراء الكبرى، وكانت تخطط لزيادة استثماراتها هناك خلال السنوات الخمسة القادمة، خاصة في مجالات التعدين والتصنيع والسياحة والاتصالات. وقد كانت الاستثمارات الليبية ذات تأثير حاسم في إطلاق مشروع “راسكوم” أول شبكة اتصالات فضائية لأفريقيا ( يفترض أن تمد المناطق الريفية في أفريقيا بالبث التلفزيوني والاتصال بالإنترنت – المترجم)، وقد دخل القمر الصناعي “راسكوم” في مداره في آب/ اغسطس 2010، مما للبلدان الأفريقية أن تبدأ بالاستقلال عن الشبكات الفضائية الأوروبية والأمريكية، مما يوفر عليها مئات ملايين الدولارات.
وأكثر أهمية من ذلك كان الاستثمار الليبي في إطلاق ثلاث مؤسسات مالية للاتحاد الأفريقي: بنك الاستثمار الأفريقي، ومقره طرابلس، وصندوق النقد الأفريقي، ومقره في ياوندي في الكاميرون، والبنك المركزي الأفريقي، ومقره في أبوجا في نيجيريا. إن تطور هذه الهيئات كان سيمكن البلدان الأفريقية من التملص من سيطرة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، أداتي الهيمنة الاستعمارية الجديدة، وكان سيعني بداية نهاية “الفرنك الأفريقي”، العملة التي تجبر أربع عشرة مستعمرة فرنسية سابقة على استعمالها (الفرنك الأفريقي تضمنه وزارة المالية الفرنسية، وسعر صرفه ثابت مقابل الفرنك الفرنسي السابق، والآن اليورو، وهو يكرس التبعية النقدية من قبل هذه الدول الأفريقية لفرنسا – المترجم). ولهذا فإن تجميد الأصول الليبية يضرب كل المشروع ضربة قاصمة. فالأسلحة التي يستخدمها “المستعدون” ليست وحدها المستخدمة في العملية العسكرية المسماة “الحامي الموحد”. والبركه في الربيع العربي أللذي حول المنطقه إلى صحراء قاحله تحكمها الضباع
أبو محمد
انا ومنذ دخول السلفين عن طريق تركيا الى احتلال الحدود العراقية السورية واعلنوها خلافة اسلامية دامت يومين الا انها خلفت مجازر يقشعر بدن اعتى المجرمين اطلقت عليها الجحيم العربي
نوئيل عيسى
اكبر سرقات في التاريخ
تأليف: مانليو دينوشي،
ترجمة: إبراهيم علوش
28/4/2011
[نشرت هذه المقالة في صحيفة المانيفستو الإيطالية في 22/4/2011، وأعيد نشرها بالإنكليزية في موقع "غلوبال ريسرتش" في 24/4/2011، ونترجمها للعربية لأهميتها ولما تلقيه من ضوء على الأهداف الإمبريالية من العدوان على ليبيا، ومنها مصادرة الولايات المتحدة لاثنين وثلاثين مليار دولار، ومصادرة الاتحاد الأوروبي لخمسة وأربعين مليار يورو، من الأصول الليبية، والمجموع هو أقل بقليل من مئة مليار دولار... ومنها احتواء الدور الذي تلعبه تلك الاستثمارات في سعي أفريقيا للتخلص من الهيمنة الإمبريالية. وبهذه المناسبة نود أن ندق ناقوس الخطر بشأن كل أموال الثروات السيادية العربية في الغرب، ولا يعرف أحد حجمها بالضبط، ولكنها كانت تقدر قبل الأزمة المالية الدولية بألفي مليار دولار أمريكي. الصندوق السيادي بالمناسبة، ويعرف أيضاً باسم "صندوق الأجيال"، هو الهيئة الاستثمارية التي تملكها الدولة وتودع فيها عائداتها، من فائضها التجاري، أو من مبيعات النفط والغاز مثلاً، ليتم استثمارها وتنميتها من خلال المتاجرة بالأسهم والسندات والمشتقات المالية والعقارات والمعادن الثمينة. وحسب تقديرات معهد الصناديق السيادية على الإنترنت، تقدر قيمة أموال سلطة أبو ظبي الاستثمارية مثلاً بحوالي 627 مليار دولار، وتبلغ قيمة الصندوق السيادي السعودي حوالي 440 مليار دولار، وتملك سلطة الاستثمار الكويتية أكثر من 200 مليار دولار، وسلطة الاستثمار القطرية أكثر من خمسة وثمانين مليار دولار، ويوجد في "صندوق إدارة العوائد" الجزائري حوالي 57 مليار دولار، الخ.. وقد تمت مصادرة الصندوق الاستثماري الليبي بجرة قلم، وهي سابقة خطيرة لن يكون أحدٌ من العرب بمنأى منها! - المترجم]هدف الحرب ضد ليبيا ليس فقط احتياطها النفطي المقدر حالياً بستين مليار برميل، وهو الاحتياط الأضخم في قارة أفريقيا، ويتميز بأن استخراجه من الأقل كلفةً في العالم… ولا هدف الحرب على ليبيا هو فقط احتياطي الغاز الطبيعي المقدر بحوالي ألف وخمسمئة مليار متر مكعب. ففي مرمى “المستعدين” في عملية “الحامي الموحد” في ليبيا توجد أموال الثروات السيادية الليبية، وهي رأس مال قامت الدولة الليبية باستثماره في الخارج. تدير سلطة الاستثمار الليبية أموال الثروة السيادية المقدرة بحوالي سبعين مليار دولار أمريكي، والتي تصل إلى مئة وخمسين مليار دولار إذا أضفت إليها الاستثمارات الأجنبية للبنك المركزي الليبي والهيئات الرسمية الأخرى. ولكن يمكن أن يكون الرقم أكبر من ذلك أيضاً. وحتى لو كانت أموال الصندوق السيادي الليبي أقل شأناً من الصناديق السيادية للعربية السعودية أو الكويت، فإن أموال الصندوق السيادي الليبي تميزت بنموها السريع. وعندما تأسست سلطة الاستثمار الليبية في 2006، كان لديها أربعين ملياراً من الدولارات تحت تصرفها. وفي خمس سنوات فقط، استثمرت سلطة الاستثمار الليبية في أكثر من مئة شركة في شمال أفريقيا، آسيا، أوروبا، الولايات المتحدة، وأمريكا الجنوبية في شركات قابضة، ومصرفية، وعقارية، وتصنيعية، ونفطية، وغيرها.
في إيطاليا تتمثل الاستثمارات الليبية الأساسية في بنك “يونيكرديت” الذي تملك سلطة الاستثمار الليبية والبنك المركزي الليبي سبعة ونصف بالمئة منه، ومجموعة “فينميكانيكا” الصناعية (ثاني أكبر مجموعة صناعية في إيطاليا، وأكبر مجمع للصناعات التكنولوجية المتقدمة – المترجم) وتملك ليبيا اثنين بالمئة منها، وشركة النفط والغاز الإيطالية ENI التي تملك ليبيا واحد بالمئة منها… وهذه وغيرها من الاستثمارات، ومنها سبعة ونصف بالمئة من نادي “جوفنتس” لكرة القدم، لا تنبع أهميتها من الزاوية الاقتصادية (وقيمتها الإجمالية حوالي خمسة مليارات وأربعمئة مليون دولار أمريكي) بقدر ما تنبع من الزاوية السياسية.
فليبيا، بعدما أزالتها واشنطن من القائمة السوداء “للدول المارقة”، سعت لأن تجد لنفسها موقعاً على الساحة الدولية بالتركيز على “دبلوماسية الصناديق السيادية”. وحالما رفعت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الحظر عن ليبيا عام 2004، وعادت الشركات النفطية الكبرى إلى البلد، تمكنت طرابلس من أن تحافظ على فائضٍ تجاري يبلغ حوالي ثلاثين مليار دولار سنوياً تم استخدامه أساساً للقيام باستثمارات أجنبية. أما إدارة الثروات السيادية فقد خلقت آلية جديدة للسلطة والفساد في أيدي الوزراء وكبار المسؤولين أفلتت جزئياً على الأرجح من سيطرة القذافي نفسه. ويؤكد هذا القول حقيقة أن القذافي اقترح، في 2009، أن يذهب ثلاثين مليار دولار من العائدات النفطية “مباشرة للشعب الليبي”. وقد فاقم هذا من التمزق في صفوف الحكومة الليبية.
وقد ركزت الدوائر الحاكمة في أوروبا والولايات المتحدة على هذه الأموال، حتى أنهم قبل تنفيذ هجومهم العسكري على ليبيا لوضع يدهم على ثروتها من الطاقة، فإنهم سيطروا على صندوق أموال الثروة السيادية الليبية. وكما كشفت برقية منشورة على موقع ويكيليكس، قام محمد لياس، ممثل سلطة الاستثمار الليبية نفسها، بتسهيل هذه العملية. وفي العشرين من شهر يناير/ كانون الثاني، أبلغ محمد لياس سفير الولايات المتحدة في طرابلس أن سلطة الاستثمار الليبية قد أودعت اثنين وثلاثين مليار دولار في بنوك الولايات المتحدة. وبعد خمسة أسابيع من ذلك التاريخ، في الثامن والعشرين من شهر شباط/ فبراير، “جمدت” وزارة المالية الأمريكية تلك الحسابات. وحسب البيانات الرسمية الأمريكية، فإن ذلك المبلغ كان “أكبر مبلغ في التاريخ يتم حجزه في الولايات المتحدة”، وهو المبلغ الذي أمسكته واشنطن “كوديعة من أجل مستقبل ليبيا”. وفي الواقع سيستعمل ذلك المبلغ كحقنة من الرأسمال للاقتصاد الأمريكي الذي يعاني أكثر وأكثر من الدين.
…وبعدها بأيام، “جمد” الاتحاد الأوروبي حوالي خمسة وأربعين مليار يورو من الأموال الليبية.
إن الانقضاض على أموال الثروة السيادية الليبية سيكون له تأثيرٌ قويٌ في أفريقيا. فشركة الاستثمار العربية-الأفريقية الليبية كانت قد استثمرت في أكثر من خمسةٍ وعشرين بلداً أفريقياً، اثنين وعشرين منها جنوبي الصحراء الكبرى، وكانت تخطط لزيادة استثماراتها هناك خلال السنوات الخمسة القادمة، خاصة في مجالات التعدين والتصنيع والسياحة والاتصالات. وقد كانت الاستثمارات الليبية ذات تأثير حاسم في إطلاق مشروع “راسكوم” أول شبكة اتصالات فضائية لأفريقيا ( يفترض أن تمد المناطق الريفية في أفريقيا بالبث التلفزيوني والاتصال بالإنترنت – المترجم)، وقد دخل القمر الصناعي “راسكوم” في مداره في آب/ اغسطس 2010، مما للبلدان الأفريقية أن تبدأ بالاستقلال عن الشبكات الفضائية الأوروبية والأمريكية، مما يوفر عليها مئات ملايين الدولارات.
وأكثر أهمية من ذلك كان الاستثمار الليبي في إطلاق ثلاث مؤسسات مالية للاتحاد الأفريقي: بنك الاستثمار الأفريقي، ومقره طرابلس، وصندوق النقد الأفريقي، ومقره في ياوندي في الكاميرون، والبنك المركزي الأفريقي، ومقره في أبوجا في نيجيريا. إن تطور هذه الهيئات كان سيمكن البلدان الأفريقية من التملص من سيطرة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، أداتي الهيمنة الاستعمارية الجديدة، وكان سيعني بداية نهاية “الفرنك الأفريقي”، العملة التي تجبر أربع عشرة مستعمرة فرنسية سابقة على استعمالها (الفرنك الأفريقي تضمنه وزارة المالية الفرنسية، وسعر صرفه ثابت مقابل الفرنك الفرنسي السابق، والآن اليورو، وهو يكرس التبعية النقدية من قبل هذه الدول الأفريقية لفرنسا – المترجم). ولهذا فإن تجميد الأصول الليبية يضرب كل المشروع ضربة قاصمة. فالأسلحة التي يستخدمها “المستعدون” ليست وحدها المستخدمة في العملية العسكرية المسماة “الحامي الموحد”. والبركه في الربيع العربي أللذي حول المنطقه إلى صحراء قاحله تحكمها الضباع
أبو محمد
انا ومنذ دخول السلفين عن طريق تركيا الى احتلال الحدود العراقية السورية واعلنوها خلافة اسلامية دامت يومين الا انها خلفت مجازر يقشعر بدن اعتى المجرمين اطلقت عليها الجحيم العربي
نوئيل عيسى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد يوليو 30, 2017 5:37 pm من طرف Admin
» فوائد و اضرار الحمص
الخميس يوليو 06, 2017 12:36 am من طرف Admin
» مواضع الحجامة الخاصة بكل مرض
السبت يونيو 03, 2017 12:05 am من طرف Admin
» 22 ماده سامه في منازلكم ...؟؟؟؟
الثلاثاء مايو 23, 2017 10:39 am من طرف Admin
» فستق العبيد - الفول السوداني
الأحد مايو 14, 2017 5:55 pm من طرف Admin
» الحياة الايروتيكية في الحقبة الاسلامية 2
الخميس أبريل 06, 2017 7:19 pm من طرف Admin
» حلف الناتو الشيطان الملعون
السبت فبراير 18, 2017 2:53 pm من طرف Admin
» العلمانية العلاج الوحيد لامن واستقرار الامم والشعوب
الجمعة يناير 27, 2017 2:50 am من طرف Admin
» تعرف على أنواع الصوص المختلفة وتاريخها
الخميس ديسمبر 08, 2016 8:44 am من طرف Admin
» تقضي على السعال، وتزيل أثار البرد العام.
الثلاثاء أكتوبر 25, 2016 3:10 am من طرف Admin
» نباتات عامة
الجمعة أكتوبر 21, 2016 5:28 pm من طرف Admin
» معلومه غاية في الاهمية وناجحة 100% للجلطه الدماغية
السبت سبتمبر 03, 2016 9:37 pm من طرف Admin
» تعانين من تساقط الشعر بعد الولادة؟..اكتشفي متى تتخلّصين من المشكلة
الإثنين أغسطس 22, 2016 12:33 pm من طرف Admin
» السكري : الانسولين لم يعد كما كان عليه من قبل
الأحد يونيو 12, 2016 1:40 am من طرف Admin
» الذكرى المشؤمة لاجتياح الامريكان وتحالفاتهم العراق تحت ذريعة تحريرهم من الطاغية الارعن صدام حسين
الجمعة أبريل 29, 2016 5:16 am من طرف Admin
» ما هي المشروبات التي تخفض ضغط الدم؟
الجمعة مارس 25, 2016 5:27 pm من طرف Admin
» ماذا جرى في قصر الرحاب ؟ ومقتل العائلة المالكة في العراق
الخميس مارس 24, 2016 11:37 pm من طرف Admin
» ما هي الخلايا الجذعية؟
الإثنين مارس 21, 2016 3:21 am من طرف Admin
» المضادات الحيويه .. المضاد الحيوى فوائد واعراض جانبية
الإثنين مارس 07, 2016 2:16 am من طرف Admin
» قصة اليوم : أخبريني من إلهك
الخميس مارس 03, 2016 12:11 pm من طرف Admin
» طيار إيراني
الأحد يناير 10, 2016 12:30 pm من طرف Admin
» جرائم المسلمين فيما بينهم فاي دين هذا الذي يقتل اتباعه بعضهم بعضا ؟
السبت يناير 09, 2016 9:42 am من طرف Admin
» قصة ساجدة طلفاح مع دكتورة عراقية
الجمعة ديسمبر 18, 2015 11:15 am من طرف Admin
» هل اختيار المجرم البغدادي في استفتاء كثالث ابرز شخصية في العالم اعتباط ؟
الجمعة ديسمبر 11, 2015 10:14 pm من طرف Admin
» أدوية لبعض الأمراض الشائعة
الجمعة ديسمبر 04, 2015 3:38 am من طرف Admin
» حيلة بسيطة للتخلص من الحشرات وبالأخص البعوض! مع مزيد من النصائح تابع-ي-نا للاخير
الجمعة أكتوبر 02, 2015 5:20 pm من طرف Admin
» بالصور/ مقتل عزت الدوري نائب الرئيس العراقي المقبور صدام حسين
الخميس سبتمبر 17, 2015 3:55 pm من طرف Admin
» أطعمة تقوى الذاكرة وتحارب النسيان
السبت أغسطس 29, 2015 1:18 am من طرف Admin
» قصة الحكومات التركية
السبت أغسطس 01, 2015 12:53 pm من طرف Admin
» فلسطين تطالب بتحرك عربي وإسلامي عاجل لإنقاذ القدس
الأحد يوليو 26, 2015 4:06 pm من طرف Admin
» شهادة للتاريخ : الهجوم الرجعي في الموصل، وموقف عبد الكريم قا
الأربعاء يوليو 15, 2015 3:56 am من طرف Admin
» المستشرقون الجدد
الإثنين يوليو 06, 2015 2:39 am من طرف Admin
» اشهر اربعة عشر سطو وسرقة في التاريخ
السبت يونيو 27, 2015 4:47 pm من طرف Admin
» اعترافات فاطمة يوسف المنشقة عن جماعة الإخوان المسلمين
الأحد يونيو 21, 2015 4:57 pm من طرف Admin
» عيد ياعيد باي حال ستعود ياعيد ؟
الأحد يونيو 21, 2015 4:14 am من طرف Admin
» المالكي ينتقد الجيش ويحمل "المؤامرة" مسؤولية سقوط مناطق عراقية
الأحد يونيو 14, 2015 7:33 am من طرف Admin
» معلومات مع الصور تجهلها
الإثنين مايو 25, 2015 5:00 am من طرف Admin
» ماذا عليك تناوله من الاكلات الصحية لمقاومة المشاكل
الثلاثاء مايو 19, 2015 4:02 pm من طرف Admin
» المخللات الطرشي
الثلاثاء مايو 12, 2015 2:14 am من طرف Admin
» منشقة عن الإخوان المسلمين تكشف مفاجأة جديدة عن اعتصام رابعة العدوية
الأربعاء أبريل 29, 2015 12:39 pm من طرف Admin
» دبس الفليفلة - الفلفل
الجمعة مارس 27, 2015 11:14 pm من طرف Admin
» اكلات من المطبخ التركي
الجمعة مارس 27, 2015 4:27 pm من طرف Admin
» تاريخ السبح
الجمعة مارس 13, 2015 4:22 pm من طرف Admin
» المسبحة ..................
الجمعة مارس 13, 2015 4:17 pm من طرف Admin
» انواع السبح العراقية
الجمعة مارس 13, 2015 3:44 pm من طرف Admin
» افضل انواع السبح
الجمعة مارس 13, 2015 3:19 pm من طرف Admin
» والدة الأمة أنجيلا ميركل خريجة جامعة كارل ماركس.. تحكم أوروبا
الأحد يناير 11, 2015 7:28 pm من طرف Admin
» نبات الارطة
الإثنين ديسمبر 22, 2014 8:10 pm من طرف Admin
» التأويل الباطني عند الجمهوريين
الجمعة أكتوبر 03, 2014 3:26 am من طرف Admin
» هل حرب داعش المجرمة هي حرب دين طائفية ؟ ام تنفيس عن عوامل اجرامية تعتمل في نفوس مكوناتها ؟
الأحد سبتمبر 28, 2014 9:05 pm من طرف Admin
» كفانا انتصارات الاهية وهمية وعلينا البدء بصنع السلام وترسيخ اوزاره في كل عالمنا العربي
السبت أغسطس 23, 2014 4:46 am من طرف Admin
» من هو عدو الله وعدو الانسان ؟
الأحد أغسطس 17, 2014 3:19 am من طرف Admin
» الاستشراق الجديد-.. ما بين -القاعدة- وربيع -الحرية-
الخميس يونيو 05, 2014 4:33 am من طرف Admin
» كيف تستخدم الزنجبيل ؟
الأحد أبريل 27, 2014 6:40 pm من طرف Admin
» هل تشكك عظام الإبل في الكتاب المقدس؟
الإثنين فبراير 24, 2014 3:59 am من طرف Admin
» ما هو دواء ايبوبروفين
الخميس فبراير 20, 2014 10:05 pm من طرف Admin
» ماهي فوائد واضرار المتة ؟
الأربعاء فبراير 19, 2014 5:38 am من طرف Admin
» الأعشاب المضادة للأكسدة
الثلاثاء فبراير 18, 2014 5:45 pm من طرف Admin
» ماذا تعرف عن الفيس بوك ؟
الأحد فبراير 16, 2014 5:35 pm من طرف Admin
» ابرز احداث العراق عام 2013
الإثنين فبراير 10, 2014 8:18 pm من طرف Admin
» المنطقة 51 – الاكثر سرية وغرابة في العالم
الجمعة فبراير 07, 2014 2:15 am من طرف Admin
» اسرار الاهرامات
الثلاثاء ديسمبر 31, 2013 4:25 am من طرف Admin
» كتب عقل طه مايلي من موقع الشيعة الاسترالي تفاصيل مؤامرة السقيفة .
السبت ديسمبر 28, 2013 3:17 pm من طرف Admin
» أسرارٌ خلف الصفقة المثلثة الاضلاع بين طهران وواشنطن والمجموعة الاوروبية - القوة الثالثة
الأربعاء ديسمبر 04, 2013 9:47 pm من طرف Admin
» شاهد هذه الهيليكوبتر المزوده بثمانيه عشر محرك
الثلاثاء ديسمبر 03, 2013 4:05 am من طرف Admin
» فكر جيدا>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
الثلاثاء ديسمبر 03, 2013 3:51 am من طرف Admin
» اصطياد اكبر وحش في العالم كان بالبحر في دولة الصين
الثلاثاء ديسمبر 03, 2013 3:39 am من طرف Admin
» من اجل القضاء على احداث الجحيم العربي وازالة اثاره بازالة انظمة اقطاعية كالسعودية
الثلاثاء نوفمبر 12, 2013 5:11 am من طرف Admin
» عناوين مثقلة بالمعان الانسانية تستخدم اليوم ضد الانسانية مثل الديمقراطية والحرية وحقوق الانسان
السبت أكتوبر 05, 2013 6:08 am من طرف Admin
» لنقف صفا واحدا لدحر نموذج الجحيم العربي القذر ومنعه من التغلغل في اي قطر عربي اخر .
الخميس سبتمبر 26, 2013 3:18 am من طرف Admin
» ماذا وراء نصرة الاخوان المسلمين والاسلام المتطرف في مجتمعاتنا العربية الاسلامية .
الثلاثاء أغسطس 27, 2013 8:48 pm من طرف Admin
» فجوة الجحيم" تظهر قرب والت ديزنيالاثنين، 12 آب/اغسطس 2013،
الإثنين أغسطس 12, 2013 3:34 pm من طرف Admin
» كيف كان العراقيين يواجهون قيض الصيف الشديد
الإثنين أغسطس 05, 2013 4:01 am من طرف Admin
» فوائد القرفة ( الدارسين ) مكمل
الإثنين أغسطس 05, 2013 12:46 am من طرف Admin
» اكثر من مئة كلمة قرانية قد تفهم خطاء؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!
الجمعة أغسطس 02, 2013 8:28 pm من طرف Admin
» يجب على المنظات الانسانية حكومية ومدنية الضغط على المجتمع الدولي لوقف تاييده للعصابات الارهابية الاسلامية تحت اي مبرر كان .
السبت يوليو 27, 2013 4:53 pm من طرف Admin
» الرئيس المصري حازم البيلاوي يعلن . نحارب لارجاع الامن للشارع المصري .
الأحد يوليو 21, 2013 3:05 am من طرف Admin
» انتفاضة الشعب التركي هي نوروز الشعوب ضد الطغيان الديني الطائفي الممقوت ... هي ربيع حقيقي ضد الجحيم العربي .
الإثنين يونيو 03, 2013 7:08 am من طرف Admin
» القسوة لدى صدام حسين...... " دولاب الدم"….الجزء الأخير
الأحد مايو 19, 2013 6:36 am من طرف Admin
» معلومات هامة عن أهم المدن التى إختفت من العالم !!
الجمعة أبريل 26, 2013 2:02 am من طرف Admin
» تسارناييف "مغرداً" بعد تفجيرات بوسطن: ابقوا بأمان
السبت أبريل 20, 2013 1:33 pm من طرف Admin
» مرة اخرى واخيرة الاخوان المسلمين وراء تفجيرات بوسطن
السبت أبريل 20, 2013 5:50 am من طرف Admin
» الظواهري : المجاهدين سيتوجهون الى القدس لتحريرها ؟
الإثنين أبريل 08, 2013 3:59 am من طرف Admin
» خلفان يهاجم "إخوان" مصر بعد استدعاء المنهاليالخميس ، 04 نيسان/ابريل 2013،
الخميس أبريل 04, 2013 1:26 pm من طرف Admin
» الأردن: نواب يصفون القمة العربية بـ"المهزلة" العربية الأربعاء، 27 آذار/مارس 2013، آخر تحديث 23:29 (GMT+0400)
الأربعاء مارس 27, 2013 10:11 pm من طرف Admin
» كل مناسبة اطرح هذا السؤال مؤتمر قمة عربية ام مؤتمر غمة عربية ؟
الأربعاء مارس 27, 2013 1:11 am من طرف Admin
» عيد الام في ظل السعي لقتل الشعوب العربية على يد الاسلاميين الساسين الكفرة
الخميس مارس 21, 2013 2:50 pm من طرف Admin
» موسوعة البهارات بالصور مع طرق خلط بعض البهارات
الجمعة مارس 15, 2013 7:37 pm من طرف Admin
» ماهي العلمانية ؟
الأحد مارس 10, 2013 4:16 am من طرف Admin
» السعودية وحقوق الانسان والربيع العربي الى اين
الجمعة مارس 08, 2013 6:39 pm من طرف Admin